The 2-Minute Rule for قصص قصيرة
The 2-Minute Rule for قصص قصيرة
Blog Article
وحينما تأكّد أنّ كلّ شيء سيكون على ما يرام، عاد مجدّدًا إلى سيّارته وهمّ بالمغادرة حينما سمع الولد الذي رمى الحجر يقول:
الأرض ستنكسر، فأخذ يجري خائفًا، فرآه أحد الأرانب فسأله عن سبب جريه
- "كلّ من البطاطا والبيض والقهوة واجهت نفس الظروف (الماء المغلي الساخن)، لكن كلّ منها أظهرت ردّ فعل مختلف، فالبطاطا التي كانت تبدو قاسية قوية، أصبحت طرية ضعيفة.
يُحكى أنَّ خمسة ضفادع كانت تجلس جميعها فوق ورقة زنبق كبيرة إلى أن قرّر أحدها القفز في الماء.
واكتشف البائع حيلة الحمار، فقرّر أن يُعلّمه درسًا. في اليوم التالي ملأ الأكياس بالقطن ووضعها على ظهر الحمار.
ابتسم الأب من جديد، وفي حينها اقترب منه أحد الركاب وقال له:
لا تتوقّف عن المحاولة أبدًا، فالنجاحُ قد يكون على بعد خطوة واحدة فقط منك.
في إحدى المدن كان يعيش رجل حكيم يأتي إليه الجميع من مختلف الأماكن والمدن يطلبون منه المساعدة ويستشيرونه في معظم أمورهم ليرشدهم إلى الصواب، لكنّهم كانوا في كلّ مرّة يأتون إليه فيها يذكرون له نفس المشكلات والمتاعب التي يعانون منها، ففكّر بطريقة ذكية لمساعدتهم، ففي يوم من الأيام طلب منهم هذا الرجل الحكيم أن يجتمعوا عنده، وبعد أن اجتمعوا ألقى على مسامعهم نكتة طريفة، فتعالت أصوات الجميع بالضحك بشدّة، وبعد عدة دقائق أعاد عليهم النكتة نفسها قصص عربية للاطفال مرّة أخرى، فضحك عدد قليل منهم، فأعاد الرجل النكتة مرّة ثالثة، لكن لم يضحك أحد، عندها ابتسم الحكيم وقال: "لاحظتم أنّه ليس من الممكن أن تضحكوا على النكتة ذاتها أكثر من مرّة، فلماذا إذًا تستمرون بالشكوى والبكاء على المشكلات نفسها في كلّ مرّة؟".
خلال إحدى الرحلات في القطار، صاح شاب في العشرين من العمر فجأة:
كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.
أسامة ضحك بصوت عال. “لا تخف، يا صديقي. لا أريد منك شيئاً. أنا فقط أريد مساعدتك.
فأنت لست الوحيد الذي سافر عبر الزمن من زمانك. هناك آخرون مثلك، من مصر وغيرها من البلاد. نحن جميعاً نشكل فريقاً واحداً، متحدين بغاية واحدة.”
أرسل قائد جيش الرومان برسولٍ له إلى عمرو بن العاص ليطلب منه أن يحضر لقلعة الملك بغرض الحديث معه.
مسح الملك جلد الأبرص بيده، فإذا به يصير حسن اللون، ثم أعطاه ناقة حاملا.