A Secret Weapon For حكايات اطفال قصيرة
A Secret Weapon For حكايات اطفال قصيرة
Blog Article
صاح الثعلب من الألم وأخذ يقول: أرجوك يا سيدتي العجوز أن تعيدي لي ذيلي .
كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا ... أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول.
أصاب الطفلة الملل وبدأ صبرها ينفد. وراحت تتساءل عمّا يفعله والدها.
وأنا أيضًا سأدافع عن الغابة حتى استشهد ، أو أطرد هذا المحتل الغاصب .
متألمًا وفر هاربًا من هذه البالونة العجيبة ،وأنقذت العصفور الصغير .
انتاب الهلع جميع المشاعر، لكنّ "الحبّ" تمكّن من بناء قارب كبير للهرب، وركبت جميع المشاعر في القارب ما عدا شعور واحد، فنزل "الحب" للبحث عن هذا الشعور ومعرفة هويّته، واكتشف أنّه "الكبرياء".
وفي طريق العودة لمح السيّد خادمه، فقبض عليه أيضًا، وقرّر أن يعاقبه عقابًا قاسيًا. فطلب من خدمه أن يرموه في قفص الأسد.
وحين جاء الليل، وأظلمت الدنيا، كان الفارس وحيداً في الخيمة جالس يتألم من جراحه، ويتوجع من قيوده المتينة، ولا يستطيع النوم.
لم أكن أعرف أن هناك غرفة أخرى ملحقة بالغرفة التي تسكنها البقرة، ويوجد فيها قصص عربية للاطفال مجموعة من الدجاج
إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.
قال لهم عثمان: إن الله قد وهبني على كل درهم عشرة، الحسنة بعشرة أمثالها، فهل أجد عندكم زيادة؟.
أخيرًا طلب منها ارتشاف القهوة فلاحظت أنّها لذيذة ورسمت على محيّاها ابتسامة خفيفة.
لقد كان ذلك الأسد هو نفسه الذي ساعده الخادم قبل أيام. وهكذا، نجا الخادم وتمكّن بمساعدة الأسد من إنقاذ بقية الحيوانات.
تراجع بضع خطوات للوراء ثمّ قفز محاولاً التقاط العنقود، لكنه فشل. فحاول مرّة ثانية وثالثة، واستمر في المحاولة دون جدوى.