The 2-Minute Rule for قصص قصيرة
The 2-Minute Rule for قصص قصيرة
Blog Article
- "بدلا من هذا الأرنب النحيل، سأمسك بالغزال وأتناول وجبة دسمة".
نفضّل حينها البقاء مُثقلين بهزائم الماضي، وبأننّا لن ننجح أبدًا. نبني في عقولنا حواجز وهمية، في حين أنّها ربما لم تعد موجودة بعد الآن.
كثيرون هم من يفقدون الأمل تمامًا بعد تلقّيهم الصدمات وفشلهم عدّة مرّات، كما هو الحال مع سمكة القرش في هذه القصة القصيرة.
لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير. شعر بإغراء قوي لمعرفة المزيد عن مهمة السفراء عبر الزمن ودوره فيها. سأله بفضول: “ما هي مهمتكم؟ ولماذا تحتاجون إلى سفراء عبر الزمن؟“
عاش في أحد الأيام مزارع كسول لم يكن يحبّ العمل في الحقول ولا يستمتع به. حيث كان يقضي أيّامه مستلقيًا تحت ظلّ شجرة كبيرة.
فرحت الشجرة وأعطت الثعلب بعض أوراقها، فحمل الثعلب الأوراق للغنم.
قال القاضي لهما: اذهبا الآن واتركا الحصان عندي ثمّ ارجعا في صباح الغد. وبالفعل انصرف الرجلان، ووضع القاضي الحصان في الإصطبل.
وفي أحد الأيام اضطرّ البائع والحمار لقطع نهرٍ صغير من أجل الوصول إلى السوق، غير أنّ الحمار تعثّر فجأة ووقع في حكايات قصيرة الماء، فذاب الملح وأصبحت الأكياس خفيفة ممّا أسعد الحمار كثيرًا.
حزن الفارس على حصانه بالغ الحزن، وتناقلت كل القبائل حكاية هذا الفرس الوفيّ، وظلت حكايته بين الناس تروى مثالا على الإخلاص والتّضحية.
وصل إليه الدب الكبير، وراح يشمّه ويدور حوله لبعض الوقت، ثمّ تركه وذهب. فنزل راجو من أعلى الشجرة وسأل صديقه ساخرًا:
وبذلك سعد الملك لكون في مملكته قاضيا حكيما يقول بالحكم بين الناس بالعدل.
بدأ يتجول في الشارع بحثاً عن مساعدة. لكن لم يجد أحداً يتحدث لغته أو يفهمه. كانت اللغة المستخدمة في المستقبل مختلفة تماماً عن لغته.
لكن كل شيء كان مختلفاً عما يعرفه. الناس كانوا يرتدون ملابس غريبة ويحملون أجهزة ذكية صغيرة في أيديهم.
بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد